الوقفات الاحتجاجية

من نشاطات الجمعية

الجمعية تلعب دوراً مهماً في حماية الموروث الثقافي الليبي من خلال الدفاع وإبراز المواقف التي تدعم التراث، وللجمعية مواقف في عملية التطرف الفكري حيث كان لها مشاركة فاعلة في تحريك المشهد الثقافي الليبي وإيصال صوت المثقفين اثر تدمير وحرق المكتبة الاسمرية مكتبة الشيخ عبدالسلام الاسمر بمدينة زليطن بتاريخ 17 أغسطس 2012 وذلك من خلال تنظيم وقفة احتجاجية اثر هذا العمل في اكبر الميادين في العاصمة طرابلس ميدان الشهداء بالاضافة الى وقفة أخرى اثر تحويل مقر متحف ليبيا بقصر الخلد بمدينة طرابلس إلى مقر إداري عام 2015 .